توقع خبراء الأرصاد هطول مزيد من الأمطار في المنطقة في الأيام المقبلة، وحثت السلطات القرويين في منطقتي جامشورو ودادو في إقليم السند بالقرب من البحيرة على ترك منازلهم
وأظهرت الأرقام الرسمية في باكستان ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات إلى 1256، من بينهم 441 طفلًا، أي إن الأطفال يشكلون ثلث الضحايا.
قالت وكالة إدارة الكوارث إن معدل تدفق المياه في اتجاه مجرى النهر بلغ نحو 20 ألف متر مكعب في الثانية، وستصل قريبا إلى المدن الرئيسية في السند.
وهذه التقديرات هي بالحد الأدنى لأنها لا تأخذ في الاعتبار الاحترار المستقبلي، كما أوضح المعد الرئيسي جيسون بوكس من الخدمة الجيولوجية الوطنية في الدنمارك وجرينلاند.
تسببت الفيضانات في باكستان في مقتل أكثر من 1000 شخص، وأثرت في أكثر من 30 مليون شخص، ودمرت محاصيل الأرز والقطن.
ووفقا لوكالة المغرب العربي للأنباء، قالت الهيئة إن الفيضانات خلفت 82 قتيلا و118191 منكوبا (13921 أسرة).
قالت وزيرة تغير المناخ شيري رحمن لرويترز: ”ثلث البلاد مغمور بالمياه حرفيًا“، واصفة حجم الكارثة بأنه ”لم يسبق له مثيل“. وأضافت أن المياه لن تنحسر في أي وقت قريب
تسبب هطول أمطار موسمية شديدة الغزارة في حدوث فيضانات مدمرة في كل من شمال باكستان وجنوبها، الأمر الذي أضر بأكثر من 30 مليون شخص وأودى بحياة أكثر من ألف.
عادة ما تتساقط أمطار غزيرة في السودان بين مايو وأكتوبر وهي فترة تشهد خلالها البلاد فيضانات خطيرة تلحق أضرارًا بالمساكن والبنية التحتية والمحاصيل.
سيطال هذا الوضع أكثر من ألف مقاطعة، ولا سيما في ولايات تكساس ولويزيانا وأركنساو وميزوري وإيلينوي وأيوا وإنديانا وحتى جنوب ويسكونسن
ضافت الخارجية في بيانها: تُعرب مصر عن تضامنها الكامل مع السودان الشقيق في هذا المُصاب الأليم، وذلك في إطار ما يجمع البلدين الشقيقين من أواصر أخوية وتاريخية راسخة
الأمطار والفيضانات ألحقت أضرارا بأكثر من 69 ألفا و874 منزلا، ما أسفر عن تشريد آلاف الأشخاص أو تقطع السبل بهم في القرى النائية.
تقول الأمم المتحدة إن خطتها للمساعدات الإنسانية في اليمن لعام 2022، تم تمويلها من المانحين الدوليين بمبلغ 1.3 مليار دولار فقط،
يتفشى مرض الجمرة الخبيثة بسبب الجراثيم البكتيرية التي يمكن أن تظل كامنة في الأرض حتى يتم تنشيطها بسبب الأمطار الغزيرة أو الفيضانات أو الجفاف
في إقليم بلوشستان الجنوبي ، لقي 57 شخصًا ، بينهم نساء وأطفال ، مصرعهم بعد أن جرفتهم مياه الفيضانات ، وفقًا لضياء الله لانجوف ، مستشار شؤون الكوارث والشؤون الداخلية في الإقليم