منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر.. مصورو «غزة» يروون لـ"فيتو" ما وراء الكادر
«الموت.. حدث استثنائي»، لكن حين نكون في فلسطين، وتحديدًا: غزة، الضفة الغربية، نابلس، فإننا أمام مشهد مأساوي متكرر، فالبيوت معظمها تجرعت مرارته، وبكت فقدان أحبابها وساكنيها، إن لم تكن الجدران نفسها تهدّمت، على يد عدو لا يفرق بين كبير وصغير، لا يعرف سوى الدمار، ومن ينجو من الرصاص تطارده قوات الاحتلال