أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، إصابة 46 عسكريا في معارك قطاع غزة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الإثنين، إن بلاده تواجه نوعا جديدا من الضغوط ، في الوقت الذي تواصل فيه عدوانها علي قطاع غزة.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بشن المستوطنين الإسرائيليين هجمات كبيرة على منازل ومركبات الفلسطينيين في مدينة برقة شمالي نابلس بالضفة الغربية المحتلة.
بثت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مساء اليوم الإثنين، مشاهد توثق استهدافها بالاشتراك مع كتائب المجاهدين ، لطائرات إسرائيلية (مسيرة ومروحية) بصواريخ سام 7 في أجواء مدينة غزة.
كما أفادت القناة بأن الحوثيون أكدوا الهجوم على سفينتين أمريكيتين في خليج عدن.
قال مسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل، مساء اليوم الإثنين، إن 26 دولة بالاتحاد الأوروبي تدعو لهدنة إنسانية فورية تؤدي إلى وقف مستدام لإطلاق النار في قطاع غزة.
ويوم الأحد، اتهم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، إسرائيل بارتكاب إبادة بحق المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، مشبّهًا ما تقوم به الدولة العبرية بمحرقة اليهود إبان الحرب العالمية الثانية.
ويندد المشروع بهجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر. ولم يتضح على الفور متى أو ما إذا كان سيتم طرح مشروع القرار للتصويت.
أفادت وسائل إعلام عبرية مساء اليوم الاثنين، بسماع دوي صافرات الإنذار في عدة مستوطنات شمالي الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن دولة الاحتلال ستواصل العمل بقوة للرد على اعتداءات حزب الله، وذلك علي حد وصفه.
أعلن حزب الله في لبنان، اليوم الاثنين، تنفيذ عددًا من العمليات ضد مواقع وانتشار جيش الاحتلال الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية.
أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، مساء اليوم الإثنين، أنها أوقعت 15 جنديا إسرائيليا بين قتيل وجريح بكمين في خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وتتواصل الدعوات الفلسطينية، للرباط في المسجد الأقصى المبارك وشد الرحال إليه خلال هذه الأيام وخلال شهر رمضان، وكسر الحصار المفروض عليه، والتصدي لقيود الاحتلال المتصاعدة تجاهه.
وقالت الصحة الفلسطينية في بيانها إن الاحتلال ارتكب 9 مجازر راح ضحيتها 107 شهداء و145 مصابا خلال الساعات الـ 24 الماضية.
الصهاينة محصنون سياسيا وعسكريا ويتلقون الدعم من الأمريكان الذين يشاركون معهم فى حرب الإبادة، وجرائم الحرب فضلا عن التواجد في البحرين الأحمر والمتوسط لمنع أي خطر يهددهم..