سنة 252 للشهداء ( 536م )، تنيَّح البابا القديس تيموثاوس الثالث البطريرك الثاني والثلاثون من بطاركة الكرازة المرقسية. وُلِدَ هذا القديس بمدينة الإسكندرية ودرس علوم الكنيسة ونبغ فيها
استشهد القديس فابيانوس بابا روما. كان هذا الأب عالماً صالحاً فأقاموه أسقفاً على روما فأخذ يعلِّم شعبه ويقوده في طريق الكمال
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، ذكرى نياحة القديس إيسوذوروس الفَرمِي...
سنة 174 للشهداء (458م) تنيَّح الأب المغبوط الأنبا برسوما أب رهبان السريان. وُلِدَ هذا القديس في بلدة ساموساط بالشام
تنيَّح القديس سمعان الشيخ، وهو أحد السبعين شيخاً الذين ترجموا التوراة من اللغة العبرية إلى اللغة اليونانية في الإسكندرية بأمر ملك مصر بطليموس فلادلفوس، ولما وصل إلى قول إشعياء النبي
ولما خلا الكرسي البطريركي بنياحة البابا سيمون الأول، أجمعت الآراء على اختيار الراهب القس ألكسندروس فرسموه بطريركا
ووُلِدَ أباكير في مدينة الإسكندرية من أبوين تقيين وربيَّاه تربية مسيحية فنشأ محباً لله وللكنيسة وتعلَّم مهنة الطب فاشتهر بعلمه وتقواه ومحبة الفقراء
وتنيَّح القديس الأنبا بشاي صاحب الدير الأحمر بغرب سوهاج، الذي وُلِدَ في قرية أبصونة (أبصونة: قرية قديمة ما زالت بنفس الاسم تابعة لمركز المراغة بمحافظة سوهاج)
سنة 178م تنيَّح البابا أغريبينوس البطريرك العاشر من بطاركة الكرازة المرقسية. وُلِدَ هذا القديس بالإسكندرية
وكان إريانوس والي أنصنا، عنيفًا جدًّا في اضطهاده ويتفنن كثيرًا في تعذيبهم ألقى القبض على القديس أباديون وأخذه معه في رحلته إلى أسيوط وأخميم ليشاهد عذابات المؤمنين بنفسه
نشأت مُحبَّة للعبادة وقراءة سير القديسين والعطف على المساكين. كانت تداوم على زيارة بيوت العذارى وتحاول أن تتمثل بهن.
فنشأ محباً للفقراء والمساكين. وسمع عن تعذيب المسيحيين بالإسكندرية، فمضى إليها ومعه صديق يُدعى ثاؤدورس وأحد رعاة غنمه اسمه توما
وشهد نيافة الأنبا يوليوس الأسقف العام لمصر القديمة وأسقفية الخدمات العامة والاجتماعية آخر مراحل تجهيز شاحنة المساعدات التي قام بها خدام و خادمات أسقفية الخدمات
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ذكرى استشهاد القديس أسكلاس. استشهد القديس أسكلاس، الذي نشأ في منطقة أنصنا، وفي إحدى زيارات إريانوس والي أنصنا لبلدته استدعاه وأمره..
تنيَّح القديس بطرس العابد. كان في أول أمره عشَّاراً قاسى القلب عديم الرحمة بالفقراء، وذات يوم جاء إليه فقير يطلب صدقة بإلحاح