ويعد القديس أنبا صموئيل المعترف رئيس دير القلمون نموذجًا فريدًا في الجهاد الروحي والاعتراف بالإيمان، إذ وُلد في قرية دكلوبا من كرسي ميصيل لأبوين تقيّين، وكان وحيدهما
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الأسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني، عدد من كهنة وشعب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بجانب بعض أساقفة المجمع المقدس.
كان القديس متاؤس رئيس دير جبل أسوان، وقد منحه الله نعمة شفاء المرضى وإخراج الشياطين. ومن أبرز كراماته
ويعد القديس أنبا إبرام، المعروف بابن زرعة السرياني، من أبرز بطاركة الكنيسة في القرن العاشر الميلادي. وُلد في المشرق وكان تاجرًا ثريًا، تردد على مصر مرارًا قبل أن يستقر فيها
وتحيي الكنيسة تذكار دخول السيدة العذراء مريم إلى الهيكل، وهي ابنة ثلاث سنين، لأنها كانت نذرا لله، وذلك انه لما كانت أمها حنة بغير نسل، وكانت لذلك مبعدة من النساء في الهيكل
ولد القديس أباهور في قرية «إڤرهت» من أعمال الأشمونين، وسرعان ما جذبته الحياة الرهبانية، ففاق الكثيرين بعبادته واتضاعه، ومال قلبه إلى البرية حيث اختار العزلة طريقًا للخلوة مع الله
أدلى الأنبا أرسانيوس أسقف الوادي الجديد والواحات، اليوم الخميس، بصوته فى انتخابات مجلس النواب 2025 فى لجنته الأنتخابية بمدرسة الأمل بمدينة الخارجة
وتأتي هذه الذكرى سنويًّا لتؤكد ما تمثله سيرة القديس أكليمنضس من حضور روحي في الوجدان الكنسي
ولد القديس صرابامون في أورشليم من عائلة يهودية، وحمل اسم سمعان على اسم جده، وعند وفاة والده اختار الطريق المسيحي، فظهر له ملاك الرب وأرشده
أقيم الاحتفال في كنيسة الشهيد مار مينا بمنطقة جبل علي في دبي، وشارك أصحاب النيافة الأنبا ثيؤدوسيوس أسقف الجيزة،
ويُعد هؤلاء القسيسون أعلى منزلة بين جميع القديسين وطقوس الكهنة، حيث يقدمون صلوات المؤمنين كبخور في مجامر ذهبية
استجاب الله لطلب قلبه، وأرسل إليه ملاكًا ليعلن قبول صلواته وصدقاته، ويأمره باستدعاء بطرس الرسول من يافا
استشهد القديسون قزمان ودميان واخوتهما انسيموس ولاونديوس وابرابيوس وأمهم ثاؤذوتي. كانوا من إحدى بلاد العرب، وكانت أمهم تتقي الله، ومحبة للغرباء، ورحومة.
ولد البابا قسما الثاني في سمنود وترهب بدير القديس مقاريوس الكبير بوادي النطرون، حيث عُرف بورعه واجتهاده
ولد القديس يوحنا نحو عام 347 بمدينة أنطاكية لأسرة ميسورة؛ أبوه الضابط ساكوندس وأمه التقية أنثوسا