سنة 1461 للشهداء ( 1745م )، تنيَّح القديس البابا يوأنس السابع عشر البطريرك الخامس بعد المائة من بطاركة الكرازة المرقسية
ويشهد «أحد التناصير»، معمودية الأطفال المسيحيين «تناصير» في الكنيسة، لينالوا سر المعمودية، أحد أسرار الكنيسة السبع
سنة 250م تنيَّح الأب القديس ألكسندروس المعترف أسقف أورشليم، كان رفيقاً للعلامة أوريجانوس في التلمذة بمدرسة الإسكندرية
وتنيَّح القديس الأنبا مقروفيوس ابن حاكم مدينة قاو عندما كان الأنبا ساويرس البطريرك الأنطاكي يجول الصعيد ووصل إلى قاو، كان مقروفيوس
هل تعلم يا صديقي بأن أحياناً كثيرة أن نكون بمفردنا ونتكيء على رحمة الله أفضل من أن نتكل على معونة البشر ومساعدتهم؟، فأحياناً يتظاهر البعض بالمحبة أو بالدعم ويكون بداخله ما يضمره تجاهنا عكس ما يظهره..
سنة 137 للشهداء ( 421م ) تنيَّحت القديسة السائحة مريم القبطية. وُلِدَت بالإسكندرية نحو عام 61 للشهداء ( 345م ) من أبوين مسيحيين
شارك في صلوات العشية والتجليس ١٦ من أساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ومجمع كهنة إيبارشية المنصورة وبعض الكهنة والرهبان
سنة 862 للشهداء (1146م)، تنيَّح القديس البابا ميخائيل الثاني البطريرك الحادي والسبعون من بطاركة الكرازة المرقسية. وُلِدَ هذا الأب بقرية دقادوس
سنة 1043 للشهداء ( 1327م )، تنيَّح القديس البابا يوأنس التاسع البطريرك الحادي والثمانون من بطاركة الكرازة المرقسية. وُلِدَ هذا القديس
تنيَّح البار هارون الكاهن بن عمرام من سبط لاوي، شقيق موسى رئيس الأنبياء. عندما بلغ الثالثة والثمانين من عمره كلَّفَهُ الله أن يشترك مع موسى
استقبل الدكتور أحمد المنشاوى رئيس جامعة أسيوط، وفدًا رفيع المستوى من قيادات الكنائس، وممثلي طوائف الدين المسيحي في محافظة أسيوط؛ لتقديم التهنئة لأسرة الجامعة؛ للتهنئة بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك.
سنة 1569 للشهداء ( 1853م )، تنيَّح القديس الأنبا صرابامون أسقف المنوفية الشهير بأبي طرحة (سُمِّى بأبي طرحة لأنه كان يضع شالاً على رأسه ينزل
ولما بلغ خبره إلى البابا مرقس الثامن استدعاه لكي يرسمه مطراناً على الحبشة، وبدلاً من ذلك رسمه أسقفاً عاماً للكرازة سنة 1808م باسم الأنبا ثاؤفيلس وأقام
أحد الشعانين هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد الفصح أو القيامة ويبدأ بــ أسبوع الآلام وهو يوم ذكرى دخول يسوع إلى مدينة القدس ويسمى أيضا بأحد السعف أو الزيتونة
استشهد القديس أنيسيفورس وهو من السبعين رسولاً، خدم في أفسس. ولما قبض على بولس وسجن في روما زاره أنيسيفورس في السجن وخدمه وساعده.