وتتسم كتابات على محمد الشرفاء بالخروج عن المألوف والاقرب إلى الكتابة التنويرية العابرة لما استسلم له عقل النقل العربى، ويمكن تصنيفه على أنه واحد ممن يعملون العقل في الفقه والتفسير والقضايا الإسلامية.