تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر وجود أصوات غريبة وأضواء في منطقة درنة المنكوبة، وادعى البعض أنها لأشباح أو ما يطلق عليه البعض بـ الغيلان
المطر.. يفضحُ الشوارع الرطبة والمقاول الغشاش.. والدولة الفاشلة يغسل كل شيء.. أجنحة العصافير.. ووبر القطط
وفيما يواصل سكان درنة المنكوبة إلى جانب غيرها من المناطق في الشرق الليبي باستماته البحث عن ذويهم المفقودين، توقع عدد من المسؤولين أن ترتفع أعداد القتلى التي حصدتها السيول منذ يوم الأحد الماضي.
حالة من الحزن الشديد انتابت أهل ليبيا ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي من كافة الدول العربية، البعض أصيب بحالة من الصدمة بسبب الدمار الذي لحق بمدينة درنة الليبية