ما بين الجنة بنعيمها والخير والإحسان يرفل الإنسان في النعم ببركة والديه؛ فهما نعمة كبرى، ومظلة رحمة وأمان، لا يمكن تعويضهما إذا غابا عن الحياة.. فهما نبع عطاء وحب فطرى خالص لا تحركه المصالح..