في ذكرى وفاته، المفكر الإسلامي نصر حامد أبو زيد، أشهر ضحايا الإسلام السياسي، حرضوا على تكفيره وتفريقه عن زوجته واضطهدوه في جامعته
يا أهل مصر، لا تصدقوا أنني مرتد، لأن المرتد والعياذ بالله لا يتقدم لينال لقب الأستاذية بجامعة في بلد مسلم إلا لو كان مجنونا، ولم تظهر علىّ أعراض جنون من أي نوع. نداء إلى الشعب المصري