مواقف عظيمة وجريئة أثبتت أنه لا يخاف فى الحق وحريص على كرامة الأزهر وإعلاء كلمة الدين من خلال رفضه الانحناء لملك بريطانيا ورفضه دخول مصر الحرب العالمية
الشيخ مصطفي المراغى، شيخ الجامع الأزهر رحمه الله، قبيل وفاته بأيام أصيب بأنفلونزا خفيفة فنقل على أثرها مستشفى المواساة بالإسكندرية في رمضان وكان وقتئذ في أغسطس 1945”..