المتشنجون طالبوا مصر بتبني عودة سوريا إلي الجامعة العربية لكن علي طريقتهم.. أن تضغط حتي لو ساءت علاقتها بالرافضين والمتحفظين فينتهي الأمر إلي أزمة عربية جديدة في العلاقات البينية تضاف إلي دولاب الأزمات..