يباع البصل بخمسة وعشرين جنيها والحجة هي التصدير ثم تقرر الحكومة وقف التصدير. ثم يتبين ان البصل تم تصديره بالفعل. ومن ثم توقف الحكومة قرارها بوقف التصدير وبعد ساعات تعود لتعلن أن وقف التصدير أول أكتوبر
هؤلاء التعساء عبيد المال يستغلون حاجة الناس وفقرهم وغلاء الأسعار عالميا ليرفعوا من أسعار السلع لتتخطى الزيادة المقررة بمراحل؛ ليحققوا الثراء الفاحش الحرام من دون الالتفات إلى مصلحة الوطن والناس..