الحق يا عزيزي القارئ أن محمد رمضان ومن سار على دربه لم يفعلوا شيئا سوى أنهم نقلوا جزء من الواقع إلى التلفاز، فإذا بنا نستنكر ما نراه ونسمعه في واقعنا المعاش لمجرد إنه انتقل إلى الشاشات..