أنبأ الكتاب المقدس بعهديه عن صعود السيد المسيح جسدياً إلى السماء في اليوم الأربعين لقيامته من بين الأموات. وقولنا عن الصعود أنه تحقيقاً للنبوءات لا نقصد به نبوءات العهد القديم فقط، بل أيضاً نبوءات العهد الجديد .
في بداية حديثنا عن طبيعة الله أنها هى نور، وليس فيه ظلمة البتة، ويؤكد على هذه الصفة، القديس يوحنا الرسول، في رسالته الأولى، فيقول: (إن الله نورٌ، وليس فيه ظلمةٌ البتة) (1 يو 5 : 7).
وفيه نتذكر قصة القديس والشهيد العظيم يوحنا المعمدان الذي كان ميلاده فرحاً وبهجة لأبيه زكريا الكاهن وزوجته أليصابات التي ظلت عاقراً لسنين وأسموه يوحنا لأن الله تحنن عليهم ورحمهم بميلاد النبي..
وتعيد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في هذا اليوم بتذكار الأعياد السيدية الكبرى البشارة والميلاد والقيامة،ويصلى بالطقس الفرايحي ويمنع الصوم الانقطاعي والميطانيات.
وتعيد الكنيسة الأرثوذكسية في هذا اليوم بتذكار الأعياد السيدية الكبرى البشارة والميلاد والقيامة،ويصلى بالطقس الفرايحي ويمنع الصوم الانقطاعي والميطانيات
وصعد السيد المسيح إلى السماء، بعد أن ظهر لتلاميذه ولما وجدهم متشككين طلب منهم أن ينظروا يديه ورجليه موضع المسامير التي علق بها على الصليب
وصعد السيد المسيح إلى السماء، بعد أن ظهر لتلاميذه ولما وجدهم متشككين طلب منهم أن ينظروا يديه ورجليه موضع المسامير التى علق بها على الصليب