سافرت مومياء رمسيس الثاني إلى فرنسا، حيث تم فحصها فحصاً دقيقاً، ولم يسفر ذلك عن كشف أي دليل، ولو بسيط، على أن رمسيس الثاني قد مات غريقاً. وبالتالي، تنسف رواية فرعون الخروج عن رمسيس الثاني..