بسبب خطاب الكراهية الذى يتبناه بايدن وهاريس ضد ترامب، خرج واحد من أكبر داعميه وهو إيلون ماسك ليتساءل لماذا لم تطال محاولات الاغتيال كل من بايدن وهاريس؟!
أين دعاة الحقوق والحريات مما يجري ولماذا لا ينتفضون إذا ما جرى استفزاز مشاعر المسلمين والتعدى على مقدساتهم سواء ب حرق المصحف كما حدث في أوروبا أو باقتحام الأقصى الشريف من جانب الاحتلال الإسرائيلي؟