البداية الحقيقية لإدارة الأزمة واستغلال الفرصة الاخيرة للخروج من المأزق الاقتصادى الخطير سواء عبر مليارات رأس الحكمة وأخواتها القادمات، أو قروض الصندوق الدولى وروشتاته هو تصحيح وضع الإدارة..
أبرز الفئات الخاسرة في معركة الجنيه أمام الدولار والعملات الأجنبية الأخرى هم أصحاب الدخول الثابتة من المرتبات وما في حكمها.. ثم أصحاب المدخرات بعد أن تراجعت القيمة الشرائية لما بين يديهم من أموال..