كشف الدكتور يحي حسين قيمة العقود مع المستثمر العربي.. وكانت العقود وقتها بخسة تخسف بقيمة أملاك الشعب وتهبط بها الي أقل من قيمة الارض لأي مشروع، أو لقيمة المباني وحدها..
جهة الإدارة لم تتعامل مع شركة عمر أفندى على أنه صرح تجارى ساهم على مدار تاريخه فى تلبية احتياجات قطاع عريض من الشعب، وجاء التعامل معه وكأنه رجس من عمل الشيطان، يجب التطهر منه بأى ثمن..