أي إرباك لحال السياحة سيعود سلبا علي الشعب المصري كله وليس ال 3 مليون أسرة علي الأقل التي تعيش علي صناعة السياحة بطول البلاد وعرضها! وفي الوقت نفسه لن يفيد القضية الفلسطينية..
وتتضمن: مناطق مسجد الحاكم وباب زويلة وحارة الروم ودرب اللبانة والفسطاط ومسجد الحسين والأزهر مع تطوير كامل لمختلف شبكات المرافق بها