فجاة وجدنا أمامنا سيارة لا يقل ثمنها عن عدة ملايين من الجنيهات.. يلقي مستقلوها مخلفاتهم كاملة علي الطريق ويبدو إنهم تناولوا الإفطار بداخلها مع مستلزماته من مشروبات غازية..
يشغلنا هذا التجرؤ الذي يصل حدود البجاحة والوقاحة وخصوصا وهم يعلمون أن عمال شرفاء يبذلون جهدا كبيرا من أجل نظافة الشوارع لا يصح معه الأتيان بهذا السلوك!