فيتو | مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت أسيوط صفحة 2

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت أسيوط صفحة 2

مواقيت الصلاة، موعد أذان الظهر اليوم الجمعة 20 - 12- 2024 في القاهرة والمحافظات

الجمعة 20/ديسمبر/2024 - 03:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، في سورة المدثر يقول لنا القرآن الكريم إن أول سبب لدخول النار هو ترك الصلاة والتهاون بها والتكاسل عنها: {مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ}. أما في سورة مريم فيحدثنا القرآن الكريم عن العقاب الذي ينتظر المتهاونين المتكاسلين

مواقيت الصلاة، موعد أذان الفجر اليوم الجمعة 20 - 12- 2024 في القاهرة والمحافظات

الجمعة 20/ديسمبر/2024 - 01:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، توعد الله تبارك وتعالى المتكاسلين عن الصلاة الساهين عنها بالويل: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ}، قال ابن عاشور معلقًا: “فوصفهم بـ (المصلين) إذن تهكم، والمراد عدمُه، أي: الذين لا يصلون، أي: ليسوا بمسلمين كقوله تعالى: ﴿قالُوا لَمْ نَكُ مِنَ المُصَلِّينَ

مواقيت الصلاة اليوم الجمعة 20 - 12- 2024 في القاهرة والمحافظات

الجمعة 20/ديسمبر/2024 - 12:17 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، يدعونا القرآن الكريم إلى أمر الأهل بالصلاة والصبر عليها: {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا}، ويؤكد لنا أن أول ثمرة من ثمرات أداء الصلاة على الوجه الذي يرضي الله تعالى أنها تحول بيننا وبين الفحشاء والمنكر: {اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ

مواقيت الصلاة، موعد أذان العشاء اليوم الخميس 19 - 12- 2024 في القاهرة والمحافظات

الخميس 19/ديسمبر/2024 - 08:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، تعمل الصلاة على تحقيق صلة العبد بربه، والسّعادة الأخرويّة، ودخول الفردوس الأعلى، قال -تعالى-: (وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ* أُولَـئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ* الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)، كما قال -تعالى-: (يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ

مواقيت الصلاة، موعد أذان المغرب اليوم الخميس 19 - 12- 2024 في القاهرة والمحافظات

الخميس 19/ديسمبر/2024 - 07:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، عظّم الإسلام شأن الصلاة، وجعلها الرّكن الثاني من أركانه بعد الشهادتين، قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (بُنِيَ الإسْلَامُ علَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وأنَّ مُحَمَّدًا رَسولُ اللَّهِ، وإقَامِ الصَّلَاةِ، وإيتَاءِ الزَّكَاةِ، والحَجِّ، وصَوْمِ رَمَضَانَ)،

مواقيت الصلاة، موعد أذان العصر اليوم الخميس 19 - 12- 2024 في القاهرة والمحافظات

الخميس 19/ديسمبر/2024 - 06:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، شرع الله الصلاة وفرضها علينا، لنتحقق بها بالعبودية له التي تطهر بها نفوسنا وقد بين الله لنا ذلك في آيات من كتابه: كقوله عز وجل: "إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ" ( العنكبوت: 45 ) وقوله: [ إِنَّ الإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا

مواقيت الصلاة، موعد أذان الظهر اليوم الخميس 19 - 12- 2024 في القاهرة والمحافظات

الخميس 19/ديسمبر/2024 - 03:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، يمكن أن تظهر حِكْمَة التشريع في الصلاة التي هي أفضل العبادات وأقواها أثرًا في إظهار العبودية لله، وفي إعداد الشخص نفسيًا وخُلقيًا وتهيئته لحياة سعيدة كريمة. وقد ورد في بيان سرها ومَغزاها آيتان كريمتان هما قوله تعالى: (وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي) (سورة طه: 14) وقوله: (وَأَقِمِ

مواقيت الصلاة، موعد أذان الفجر اليوم الخميس 19 - 12- 2024 في القاهرة والمحافظات

الخميس 19/ديسمبر/2024 - 01:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، الصلاة فيها إشراق للرُّوح وتطهير للقلب، وأُنْس بالله وطُمَأْنينة للنفس، بمناجاة تُذْهِب الهَمَّ وتُفْسِح الصدرَ بالأمل، وتُبْعِده عن العُقد النفسية، وتقوي العزيمة على العمل، ولهذا كانت مَلْجأ الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ عندما يَحْزُبُه أمر أو يَهُمُّه موضوع. ففي الحديث: كان

مواقيت الصلاة اليوم الخميس 19 - 12- 2024 في القاهرة والمحافظات

الخميس 19/ديسمبر/2024 - 12:13 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، فرض الله -تعالى- عبادة الصّلاة على سيدنا محمد، وعلى الأنبياء من قبله؛ قال -تعالى- على لسان إبراهيم -عليه السّلام-: (رَبِّ اجعَلني مُقيمَ الصَّلاةِ وَمِن ذُرِّيَّتي رَبَّنا وَتَقَبَّل دُعاءِ)، وما جعلها فريضة إلّا لحِكمٍ عديدة، منها ما نعلمها ومنها ما لا نعلمها. ومن فضائل الصلاة

مواقيت الصلاة، موعد أذان العشاء اليوم الأربعاء 18 - 12- 2024 في القاهرة والمحافظات

الأربعاء 18/ديسمبر/2024 - 08:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، إنّ للتبكير إلى الصلاة فضائل وفوائد عديدة، فيما يأتي بيانها: الإعادة خلف المُؤذن في الأذان، والدُّعاء بعد الأذان. التواجد أثناء وقت تكبيرة الإحرام والمُحافظة عليها، وحضور صلاة الجماعةِ كاملة من غير نُقصان، وكسب التأمين خلف الإمام في حال كانت الصلاة جهرية، حيث قال رسول الله -صلى

مواقيت الصلاة، موعد أذان المغرب اليوم الأربعاء 18 - 12- 2024 في القاهرة والمحافظات

الأربعاء 18/ديسمبر/2024 - 07:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، المبادرة والتبكير والتسابق في ميادين الطاعات والمسارعة إلى الخيرات والأعمال الصالحة صفة من صفات المؤمنين المفلحين المجيبين لأمر ربهم، ﴿وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ﴾ ]آل عمران: 133]. فخير الأعمال

مواقيت الصلاة، موعد أذان العصر اليوم الأربعاء 18 - 12- 2024 في القاهرة والمحافظات

الأربعاء 18/ديسمبر/2024 - 06:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، ورد في فضل التبكير إلى الصلاة وفضل من أدرك تكبيرة الإحرام مع الإمام أحاديث منها: وعن فضل التبكير إلى الصلاة ما جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا، ولو يعلمون ما في

مواقيت الصلاة، موعد أذان الظهر اليوم الأربعاء 18 - 12- 2024 في القاهرة والمحافظات

الأربعاء 18/ديسمبر/2024 - 03:00 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، إن من أهمية الصلاة وعظمتها عند الله أنها أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة من عمله، كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: إن أول ما يحاسب به العبد: بصلاته. فإن صلحت؛ فقد أفلح وأنجح. وإن فسدت؛ فقد خاب وخسر. رواه الترمذي وقال: حسن غريب، والنسائي واللفظ له، وصححه الألباني. وقد يعتري

مواقيت الصلاة، موعد أذان الفجر اليوم الأربعاء 18 - 12- 2024 في القاهرة والمحافظات

الأربعاء 18/ديسمبر/2024 - 01:06 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، الصلاة لها مكانة عظيمة في الإسلام، فهي الركن الثاني من الإسلام بعد الشهادتين، وهي أول ما ينظر فيه من أعمال المسلم فمن حافظ عليها؛ فاز ونجا، ومن ضيعها؛ خاب، وخسر. وقد ثبت الوعيد الشديد في حق من يتهاون بها، أو يضيعها، قال الله تعالى: فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ

مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 18 - 12- 2024 في القاهرة والمحافظات

الأربعاء 18/ديسمبر/2024 - 12:13 ص

مواقيت الصلاة اليوم ، يُسنّ التبكير في الحضور إلى المسجد إن كان مأمومًا، لقول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (مَنِ اغْتَسَلَ يَومَ الجُمُعَةِ غُسْلَ الجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ، فَكَأنَّما قَرَّبَ بَدَنَةً، ومَن رَاحَ في السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ، فَكَأنَّما قَرَّبَ بَقَرَةً، ومَن رَاحَ في السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ،