سجلت زيمبابوي مائة حالة وفاة يشتبه في أنها بسبب الكوليرا وأكثر من خمسة آلاف حالة إصابة محتملة منذ أواخر الشهر الماضي.
ووقع بعض أسوأ الدمار في إدلب، وهي محافظة في الشمال يسيطر عليها المتمردون وتضم ملايين الأشخاص الذين أجبروا على الفرار من منازلهم خلال الحرب في أماكن أخرى في البلاد.
وتتخذ دول المنطقة خاصة التي تشترك في حدود مع دولتي سوريا و لبنان، احتياطات شديدة لمنع انتقال الوباء إلى حدودها.
أوضحت منظمة الصحة العالمية أنه يمكن الوقاية من وباء الكوليرا، إلا أنه من الممكن أن يؤدي إلى الوفاة.