يخطيء من يظن أن ظاهرة الرق والعبودية قد اندثرت، بل انتقل مفهوم الرق من ممارسة الملكية علي الشخص الي استغلاله بكل ما يمثله الاستغلال من صور واشكال جديدة لجريمة الاتجار بالبشر
ومؤخرا تنامت ظاهرة مروعة، إذ يستغل بعض الآباء عديمى الضمير مواقع التواصل الاجتماعى لعرض أبنائهم للبيع أمام المحرومين من هذه النعمة