ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه “هل تجوز الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم بصيغة (اللهم صلِّ على سيدنا محمد كلما ذكرك الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون)
الذي عليه الفتوى أن ارتداء النِّقاب إنما هو مِن قبيل العادات، وليس من قبيل التَّشَرُّع أو الزينة، وهذا هو ما عليه الفتوى
أكدت دار الإفتاء أن احتراف المسؤول عنه للموسيقى لا يسقط عدالته ولا يسلبه أهليته للشهادة؛ إذ إن الموسيقى تعتبر نوعًا من الفن والمعرفة
هناك أشياء وصفها لنا الله عز وجل، وبيَّنها الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم، في توسعة الرزق، وذلك بعد الأخذ بالأسباب والسعي في الأرض.
اتفق العلماء على أنه يسن للعاطس إذا عطس أن يحمد الله فيقول: "الحمد لله"، ولو زاد: "رب العالمين" كان أحسن.
مسألة الجهر بختام الصلاة والإسرار به الأمر فيها واسع، والخلاف فيها قريب، وقد ورد الأمر الرباني في الذكر عقب الصلاة مطلقًا
الإمام الراتب الذي رتَّبه السلطان أو رئيس الدولة أو الوزير المختص أو نائبه، أو الواقف، أو جماعةٌ من المسلمين، يُقَدَّم في إمامة الصلاة على غيره من الحاضرين
سيدنا محمدٌ صلى الله عليه وآله وسلم هو جوهرةُ النُّفوس وتاجُ الرءوس وسيدُ ولدِ آدم أجمعين، ولا يدخل الإنسانُ دائرةَ الإيمان إلا بحبه وتعظيمه وتوقيره والشهادة برسالته
الذكر بالسبحة وغيرها مما يُضْبَطُ به العَدُّ أمر مشروع أقره النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وجرى عليه عمل السلف الصالح من غير نكير
لا مانع شرعًا من التعبد بذكر الله تعالى بتكرار لفظ الجلالة أو غيره من أسمائه الحسنى؛ فقد ورد في الشرع الأمر المطلق بذكر الله تعالى ذكرًا كثيرًا
الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم من أقرب القربات وأعظم الطاعات، وهو أمر مشروع بنص الكتاب والسنة وإجماع الأمة
لم يرد ولم يثبت عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه أذن للصلاة في مدة حياته الشريفة المنيفة صلى الله عليه وآله وسلم
المساجد التي يحتاج إليها المسلمون لإقامة الشعائر الدينية فيها لا يجوز بيعها مهما أدت الضرورة إلى ذلك؛ لأنها تعتبر وقفًا.
أوضحت دار الإفتاء رسم الكتابة في المصحف قد تلقاه العلماء وحافظوا عليه ولم يرتضوا مخالفته وحرموا مخالفة خط مصحف عثمان
البنوك عبارة عن مؤسسات حديثة -شخصية اعتبارية- لم تكن موجودة من قَبل في الفقه الموروث؛ لذا حدث خلاف بين العلماء المعاصرين في الحكم على بعض المعاملات البنكية