لم يكن دستور 1923 سوى دستور لنظام ديمقراطى، ولم يكن دستور 1930 دستورًا للاستبداد كما يعتقد الكثيرون، بل كان بمثابة تعديل لدستور 1923، مع الحفاظ على سماته الأساسية فى نظام برلمانى فى إطار ملكية دستورية
واصل حزب الغد برئاسة المهندس موسى مصطفى موسى رئيس الحزب والمرشح الرئاسى السابق دورات التوعية الدستورية للشباب للاسبوع الرابع على التوالى