الحقيقة المحمدية تُعني أن النبي الكريم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم قد خلقه الله تعالى من النور قبل أن يخلق الجسد الطاهر، وإن حقيقته النورانية هي أول الموجودات..
عبد الحليم حافظ، رحمه الله، حاز من الحب، والنجاح، ما لم يؤته فنان غيره، لكنه لم يكن يستطيع أن يتناول وجبة كاملة مثل غيره من الناس العاديين.. كان المرض يتحكم في كل تصرفاته وتحركاته.
أن العمل مقدر بيد الله سبحانه فهو الذى يرزق بغير ما يشاء حساب وليس عمل الانسان هو الذى يجلب له الرزق بل ان العمل نفسه رزق من عند الله.