ترك الأطفال مع الهواتف الذكية أو أجهزة الكمبيوتر أو اللاب توب المتصلة بالإنترنت لفترات طويلة ينتج أطفالًا مرضى نفسيين، ضعاف العقل والجسم، مشتتين غير قادرين على الاندماج والتعايش في أوساطهم الاجتماعية
يعد الفومو ظاهرةً مرتبطةً بإدمان الفرد للهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي؛ حيث تسبب توترًا وقلقًا شديدين له؛ حيث يصاب بحالة عاطفية سلبية؛ تنجم من تدني مستوي جودة الحياة المتصورة لديه..
توصلت إحدى الدراسات التي تم تطبيقها على (323 من صغار مستثمري التجزئة) إلى التأثير الكبير للخوف من فوات الفرصة FoMO علي عملية صناعة القرار لديهم..