وفي الوقت الذي تبحث فيه الفنادق المصرية عن بديل جديد لتعويض غياب السوقين الروسي والأوكراني واللذين كانا يتصدران حركة السياحة الوافدة الي مصر بسبب تداعيات الحرب هناك