قراء ومؤرخون وباحثون يتحدثون لـ"فيتو" عن القارئ الشيخ مصطفى إسماعيل في ذكراه: مدرسة قرآنية متفردة.. صوته مكتمل الجمال..أبدع طرقًا وأساليب جديدة في الأداء.. وهذا سر خلوده
تقف أمامه عبارات الوصف عاجزة. حيَّر أهل الفن بموهبته الجبارة. تلاواته تفيض جمالًا وبهاءً. جذبت مدرسته في الأداء كثيرين. ورغم مرور 45 عامًا على رحيله.. لا يزال القارئ الشيخ مصطفى إسماعيل شامخًا كالطود العظيم. لا يضاهيه قاريء شهرة وذيوعًا. كان في فنون التلاوة معجزًا. وفي الإبهار فريدًا متفردًا. لا كلام