كشفت وزيرة الدفاع الألمانية، كريستين لامبرخت، اليوم ، إن برلين لا تستطيع أن تقرر بمفردها ما إذا كانت ستقبل انضمام أوكرانيا السريع إلى حلف الناتو.
وأضاف سوليفان أن الجيش الأمريكي المنتشر في أوروبا مستعد لمواجهة أي احتمال، على وقع الأزمة في أوكرانيا.
قال أمين عام الناتو: إن ضم روسيا لأراض أوكرانية يعد التصعيد الأخطر منذ الحرب العالمية الثانية ، مضيفا: أن الحلف ليس جزءا من الصراع مع روسيا .
وأفادت وكالة الأنباء الأوكرانية يوكرنفورم ، أن الرئيس زيلينسكي قال في خطابه للشعب: هنا في كييف، في قلب بلدنا، نتخذ خطوة حاسمة من أجل ضمان أمن مجتمع الدول الحرة بأكمله .
أن روسيا باتت تلجأ إلى البيئة السيبرانية ومصادر استخباراتية أخرى، من بينها استغلال الأجانب الذين يعيشون في روسيا، حيث تواجه عقبات في عملياتها الاستخباراتية البشرية في الغرب.
فيما يتعلق بمخاطر استخدام روسيا لهذه الإجراءات والضم اللاحق لتلك الأراضي كذريعة لشن ضربات نووية نحن ندرك هذا الخطر، ونفهم أنه حقيقي
قال: دولتان في الاتحاد الأوروبي ودولة عضو في الناتو طلبت مباحثات غير علنية معي. قبلت ذلك، وقلت: كما تشاؤون. نحن لا نرفض الاتصالات.
تتفاقم خطورة تداعيات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في ظل تهديد موسكو باستخدام أسلحة نووية حال المساس بوحدة أراضي روسيا.
الطريقة الوحيدة لإنهاء هذه الحرب، هي إثبات أن الرئيس بوتين لن ينتصر في ساحة المعركة. وعندما يدرك ذلك، عليه أن يجلس ويتفاوض على اتفاق مناسب مع أوكرانيا
أضاف بيان مجلس الأمن القومي الروسي، أنه تم إجراء مشاورات مشتركة بين سكرتير مجلس الأمن الروسى نيكولاى باتروشيف
تقدم موسكو وحليفتها مينسك نفسيهما مرارًا وتكرارًا كضحايا لسياسات يفترض أنها معادية من قبل الغرب، وحلف شمال الأطلسي (الناتو) على وجه الخصوص.
شكلت العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا منعطفا في السياسة الدفاعية الألمانية، وحمل برلين على إنشاء صندوق خاص بقيمة مئة مليار يورو لتجديد معدّات الجيش وتحديث استراتيجيته.
وأعرب الناتو في البيان الصادر عنه اليوم الخميس، عن تضامنه مع ألبانيا بعد تعرضها لهجمات سيبرانية إيرانية، حسبما نقلت قناة العربية.
وكان من المفترض أن يستقيل الأمين العام الحالي ينس ستولتنبرج في 1 أكتوبر، لكن في مارس، قرر قادة دول الحلف خلال القمة تمديد ولايته حتى 30 سبتمبر 2023.
في أغسطس الماضي، وأعلن رئيس وزراء إلإسرائيلي يائير لابيد إجراء اتصال هاتفي مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، تم بموجبه إعادة سفيري البلدين.