وصنعت صواريخ ”ميسترال“ منذ أواخر ثمانينيات القرن الماضي من قبل مجموعة الدفاع ”ماترا“ التي اندمجت بعد ذلك في المجموعة الأوروبية العملاقة ”ام بي دي ايه“.
وفجرت إجابة لافروف تفاعلا واسعا عبر مواقع التواصل، وسيلا من التعليقات حول رد رأى فيه رواد مواقع التواصل أنه يترجم استخفافا روسيا بتصريحات الرئيس الأوكراني
وأضافت لم نصل بعد إلى مرحلة نرى فيها دليلا على أن ذلك يسمح بالالتفاف على العقوبات، من الواضح أن العقوبات تمنع التعاملات .
وحسب موقع سبوتنيك، قال بايدن، في وقت سابق، إن التضخم المرتفع في الولايات المتحدة له سببان، فيروس كورونا وفلاديمير بوتين.
كانت نائبة رئيس الوزراء الأوكرانى، قد أعلنت إيرينا فيريشتشوك، إنه تم التوصل إلى اتفاق مبدئى مع روسيا بشأن فتح ممر إنسانى اليوم الأربعاء، لإجلاء النساء والأطفال وكبار السن من مدينة ماريوبول المحاصرة.
أن روسيا بذلك تفقد مزايا مثل الرسوم الجمركية المنخفضة وحرمانها من ميزة مواجهتها أقل القليل من القيود التجارية على وارداتها.
بالإضافة إلى أنها تواجه بالفعل تهديدًا متجددًا من الكرملين، تستعد أوروبا لاحتمال ظهور تهديد من الداخل، أي شخص يمكنه دعم موسكو وتقويض الاتحاد الأوروبي
ومن المنتظر أن يتم إجلاء المدنيين عبر هذا الممرّ إلى مدينة زابوروجيا، بحسب فرانس برس.
أفاد قيادي في قوة مشاة البحرية الأوكرانية، التي تدافع عن آخر معقل للقوات الأوكرانية في ماريوبول ربما نواجه أيامنا إن لم يكن ساعاتنا الأخيرة في المدينة
تواصل قتال الشوارع في مدينة ماريوبول الساحلية التي تحاصرها القوات الروسية منذ مطلع مارس، وفقا لما أكده حاكم المنطقة الأوكراني في مقابلة مع شبكة سي إن إن .
قالت شركة نتفليكس إن التضخم والأزمة الأوكرانية والمنافسة الشرسة ساهمت في خسارة مشتركين لأول مرة منذ أكثر من عشر سنوات، وتوقعت المزيد من الانكماش في المستقبل
قالت وزارة الدفاع الروسية، أمس الثلاثاء، إنها عرضت على القوات الأوكرانية المتحصنة في مصنع آزوفستال للصلب والمعادن في ماريوبول إلقاء أسلحتها
جعلت العقوبات التي فرضت بسبب غزوها لأوكرانيا من الصعب عليها تمويل اتفاقات تجارية، واستئجار ناقلات، بينما فرضت الولايات المتحدة حظرًا على واردات النفط من روسيا، الشهر الماضي
دعت روسيا أمس الثلاثاء القوات الأوكرانية إلى إلقاء السلاح فوراً، وأعلنت عن مهلة جديدة للمدافعين عن مدينة ماريوبول الساحلية للتخلي عن المقاومة، في نداء صدر بينما أطلقت موسكو على ما يبدو هجومها الكبير.