يوميا، يتحول الصحفيون الفلسطينيون وعائلاتهم إلى قصص مؤلمة ودامية يضطر زملاؤهم لتغطيتها على الهواء، دون أفق لنهاية الاستهداف المُمنهج للصحفيين في ظل استمرار الوحشية الإسرائيلية والتواطؤ الغربي
بدأت منذ قليل فعاليات تأبين الشهيدة شيرين أبو عاقلة بتقابة الصحفيين بحضور ضياء رشوان نقيب الصحفيين والسفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان
ثبت من الفيديو الذي بثه الجيش الاسرائيلي لتبرئة مجرمي الحرب فيه من الجريمة.. أنه مزور من فيديو قديم جدا لحوادث سابقة في نفس المخيم. والذي أثبت ذلك هو مركز بيت سيلم الحقوقي الاسرائيلي..
وتابع في تغريدة على تويتر: ”أكدنا على استكمال تحقيقنا بشكل مستقل، وسنطلع عائلتها وأمريكا وقطر وكل الجهات الرسمية والشعبية بنتائج التحقيق بشفافية عالية.
قال الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء: إن الترحم على غير المسلم الذي عُرف عنه الطيبة والأخلاق الكريمة، فإذا أراد المسلم أن يدعو له بالرحمة بالمعنى العام فهذا جائز.
ادانت الدول العربية حادث الاغتيال البشع بحق الاعلامية شرين ابو عاقلة التي قتلت برصاص قوات الاحتلال الصهيوني اثناء قيامها بعملها الصحفي لنقل حقيقة جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين
وصل قبل قليل جثمان الشهيدة شرين أبو عاقلة إلى رام الله في القدس المحتلة ليسجي في متبها لآخر مره قبل ان توارى الثرى بعد استشهادها برصاص الغدر الاسرائيلي
قال بوينو في تغريدة عبر “تويتر”، مقتل الصحفية شيرين أبو عاقلة صدمة، ونعرب عن أعمق تعازينا لأسرتها وندعو إلى إجراء تحقيق سريع ومستقل لتقديم الجناة إلى العدالة.