مع ما يعيشه العالم من أجواء اقتصادية صعبة، ومع ما يتحمله المواطن المصرى من أعباء إضافية، فقد آن الأوان لتبدأ الحكومة في الدخول في مرحلة الديالوج مع المواطن باعتباره اللاعب الأساسى في المعادلة السياسية والحياتية..
لم ينس لي السلفيين ومشايخهم هجومي العنيف عليهم لازدواجية معاييرهم، وكشف الوجه القبيح لمشايخهم ممن أفسدوا عقول الشباب، وزرعو العنف والتطرف باستغلال عباءة الدين..