فى مثل هذا اليوم عام 1987 رحل الاديب توفيق الحكيم ، هادمه الشيخ الشعراوى واتهمه بالضلال والكفر ورد الحكيم ببلاغ يطلب حماية الدولة وانتهى الامر باعتذار الحكيم لعلماء الدين
كتب الاديب توفيق الحكيم مقالا فى صورة حوار مع الله واتهمه العلماء وثاروا عليه وبعد شهور كتب الحكيم مقالا يدافع فيه عن وجهة نظره ويعتذر عما كتبه