لم يكن إبراهيم حجازى صحفيا عاديا ولم يستمد أهميته من خدماته التي قدمها لنقابته وزملائه، ولا من حال كونه كان واحدا من الصحفيين القلائل الذين مارسوا المهنة بإباء وعزة نفس..