الغلاء لم يقتصر على السلع الغذائية فقط وإنما شمل كل السلع المتداولة في الاسواق خاصة بعد التخفيض الذى جاوز المائة في المائة للجنيه..
ارتفاع الأسعار بلغ مدى كبير تجاوز في معدله السنوى نحو عشرين في المائة طبقا لتقديرات جهاز التعبئة والاحصاء، وتجاوز الثلاثين في المائة في الغذاء رغم المبادرات الحكومية المختلفة..
توقع صندوق النقد الدولي هدوء الاختلالات بين العرض والطلب في عام 2022، الأمر الذي من شأنه تخفيف ضغوط التضخم الحالية