ألسنا كلنا مطالبين بغرس التسامح في نفوس صغارنا في البيت والمدرسة والجامعة ودور العبادة والأندية وغيرها من التجمعات والمؤسسات المعنية بصناعة الفكر والضمير والوجدان؟!
الإنسان القادر على التسامح يتصف بكرم الأخلاق، وهو بالضرورة شخص متصالح من نفسه ومع غيره وهو قادر على مواجهة الأزمات والتعامل معها بمنطقية رغم ما قد يتعرض له من إساءة..
دعوة يعلنها اليوم العالمى للتساامح اليوم بالعايش السلمى بين البشر بعيدا عن الحقد والتطرف والتعصب والكراهية كما دعانا ديننا الحنيف الى التسامح والعفو