رغم الواقع الصعب في إثيوبيا، فإن عملية إنقاذ، أو حتى الحديث عن الموضوع يمكن أن يتسبب في مواجهات مع السلطات الإثيوبية، ويعرض حياة المنتظرين للخطر..