وقالت وزارة الخارجية الصينية، إن تصريحات بايدن تشكل انتهاكا خطرا لسياسة واشنطن حيال الجزيرة التي تتمتع بالحكم الذاتي وتتمسك الصين بالسيادة عليها.
أبقت واشنطن طيلة العقود الماضية على ما يسمى الغموض الإستراتيجي بشأن ما إذا كانت ستتدخل عسكريا في الجزيرة، وهي سياسة مصممة لدرء أي تدخل عسكري صيني.
وتعد هذه الاشتباكات تصعيدا غير مسبوق منذ حرب العام 2020 وتهدد بنسف عملية سلام هشّة بين الجمهوريتين السوفياتيتين السابقتين الواقعتين في القوقاز.
الجزء الجنوبي الشرقي من جزيرة تايوان، منخفض الكثافة السكانية مما يقلل من الخسائر البشرية الناجمة عن الزلزال، إلا أنه لم ترد تقارير فورية عن وقوع أضرار في المباني أو خسائر بشرية.
كان مكتب الأرصاد الجوية المركزي في تايوان قد قال في وقت سابق السبت إن إعصار نانمادول ، الذي زادت شدته من عاصفة استوائية، لن يؤثر على تايوان، بخلاف جلب أمطار تتساقط لفترة قصيرة على بعض المناطق.
وفي الـ 6 من شهر سبتمبر الجاري، أعلنت تايوان أن طائرة استطلاع عسكرية صينية من دون طيار دخلت منطقة الدفاع الجوي التابعة لها.
كشفت السلطات الصحية في مدينة تشونغتشينج بجنوب غرب البلاد إن الشخص ظهرت عليه الأعراض أثناء خضوعه للحجر الصحي لفيروس كوفيد.
اتخذت لجنة تابعة لمجلس الشيوخ الأمريكي خطوة أولى باتجاه إفساح المجال للولايات المتحدة بتقديم مساعدات عسكرية كبيرة لتايوان.
ونشرت وسائل إعلام غربية قصة المواطنين الصينيين، والتي تعود بدايتها إلى سنة 2020، حيث تمّ توقيف وسجن اثنين من الصينيين في تايلاند وتسليمهما إلى الولايات المتحدة.
إن وفدا من خمسة نواب فرنسيين يرأسه السناتور سيريل بيلافات قد وصل إلى الجزيرة
إن الأزمة العالمية الخاصة بتصنيع السيارات لم تتوقف عند نقص القطع التكنولوجية الخاصة بالسيارات
المسيرة التي عرفت عنها وزارة الدفاع التايوانية على أنها من نوع BZK-007 ، عبرت إلى جنوب غرب منطقة تمييز الهوية لأغراض الدفاع الجوي (أديز) التايوانية، برفقة ثماني طائرات حربية صينية..
قد تتسبب هذه الزيارة في توتر العلاقات بين الصين و فرنسا، خاصة أن بكين تعتبر تايوان جزأ لا يتجزأ من أراضيها .
وزادت حدة التوترات مع إعلان الجيش التايواني اليوم الاثنين، عن إجراء تدريبات عسكرية بالذخيرة الحية، بهدف اختبار القدرات القتالية لوحدات من جيشها.
يأتي ذلك بالتزامن مع إعلان الجيش الصيني استمرار التدريبات العسكرية حول جزيرة تايوان، وذلك بعد زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكي، نانسي بيلوسي.