تحتاج موردونت لتأييد أكثر من 100 نائب في حزب المحافظين، لمنع ريشي سوناك من الوصل إلى زعامة حزب و رئاسة الحكومة من الجولة الأولى.
وكشفت تقارير إعلامية أن بوريس جونسون وريشي سوناك لم يتوصلا لاتفاق خلال اجتماعهما أمس السبت.
يشهد هذا السباق تنافس بين عدد من الأشخاص، لعل أبرزهم هو ريشي سوناك و بوريس جونسون، والذي كان يشغل منصب رئيس الوزراء قبل ليز تراس، والذي استقال لعدة أسباب أهمها الفضائح الجنسية
جاءت الكلمة الفصل من الشعب، الذي رفض التصويت للوزير البريطاني الهندي سوناك، على خلفية لون بشرته الأسمر وملامحه الهندية وإن كان بريطاني الجنسية، ونالت تراس 57 في المئة من الأصوات.
استمر سباق التشكيل الحكومي والمفاوضات مع الكتل السياسية داخل مقار الأحزاب وبين قادتها الذين يؤكدون على أن الحكومة المقبلة ستكون حكومة موازنة خدمية، وتهيئ لانتخابات مبكرة..
قال القائد العام للجيش السوداني عبد الفتاح البرهان: إن رئيس الوزراء المُقال، عبد الله حمدوك ما زال مرشحًا لرئاسة الحكومة المقبلة.