محمود الغول
مانشيتات قاتلة
كعادتي كل صباح، أسارع فور استيقاظي إلى باب الشقة، حيث أسكن في 5 شارع النور الدور الثاث الشقة رقم 7، فأمامه أجد مجموعة من الجرائد، يتركها لي صبي البائع.. آخذها وأغلق الباب، ثم أطالعها وأنا أعد القهوة. قبل ثلاثة أيام، كان الصبي بانتظاري أمام الباب، أعطاني الجرائد في يدي وأخبرني أنها المرة الأخيرة، فصاحب