وقدم وزير الشؤون الداخلية مينورو تيرادا استقالته لكيشيدا بعد أن تناقلت وسائل إعلام أنباء عن اعتزام رئيس الوزراء إقالته. ولم يتسن التواصل مع مكتب كيشيدا للتعليق على تلك التقارير.
هاتف تراس تعرض للاختراق من جانب عملاء يشتبه في أنهم يعملون لحساب الكرملين. ويُشتبه في أنهم تمكّنوا من الولوج إلى محادثات في منتهى السرية مع شركاء دوليين.
دعا كيشيدا إلى انتخابات سريعة حصل فيها حزبه الحاكم على 261 مقعدا في مجلس النواب، المكون من 465 مقعدا، وهو الأقوى في البرلمان الياباني..
تشير استطلاعات الرأى الأخيرة إلى أنه من المرجح أن يحتفظ الحزب الليبرالي الديمقراطي الحاكم وشريكه في الائتلاف "كوميتو" بالأغلبية في المجلس الحاسم
تنافس على المنصب أربعة مرشحين، من بينهم امرأتان، حيث كانت ترغب وزيرة الداخلية السابقة المحافظة القوية سناي تاكايشي والوزيرة السابقة الأكثر ليبرالية للمساواة بين الجنسين.