منذ عقود والولايات المتحدة الأمريكية تصر على تجاهل ما يعج به المجتمع الأمريكى من عنصرية وتمييز وإنتهاكات صارخه لحقوق الأقليات، والعودة بين الحين والآخر لممارسة دورها المتطفل، والتدخل فى الشأن الداخلى المصرى..