كانت السينما منذ بداياتها ومازالت سينما ذكورية بامتياز اللهم إلا من بعض المحاولات من النجمات في العصر الذهبي لهذه الصناعة، أمثال الرائدة عزيزة آمير وفاطمة رشدي ثم ليلى مراد..
لا يزال الرئيس مهموماً بتشكيل وعي حقيقي للمصريين يبين لهم حقيقة ما يدور حولهم ويستهدف دولتهم حتى يتكون لديهم من فرط خطورته فوبيا إسقاط الدولة ليس تخويفاً ولا تهويلاً بل تحصيناً لوحدتهم وتأميناً لدولتهم..