رغم اتساع رقعة جماعة الإخوان الإرهابية في كل ربوع الوطن العربي، ومنافستها على الحكم المدني طيلة السنوات الماضية، إلا أنها لم تملك يوما أعراف تنظيمية تعلي من قيمة العمل المدني