جمع الفتى حاجياته القليلة وتجهز للرحلة، ثم ذهب لوداع أحد أساتذته الذى يكنّ له كثيرًا من الحبّ والتقدير، ودّعه الأستاذ بعدما ذكّره بألا ينسى طموحه الكبير، وأهدافه الغالية..