خلال السنوات الماضية، كان التيار العلماني العربي الأعلى صوتا، خلت الساحة له تماما بتدمير مشروع الإسلام السياسي بداية من مصر، مرورًا بكل البلدان العربية
يعيش العلمانيون الأفغان حالة من الرعب الشديد، بسبب عودة حركة طالبان الحتمية لحكم أفغانستان، حيث تُكن لهم الحركة الأصولية المتشددة عداء شديدًا.