في واحدة من أغرب القضايا، دفع الأمريكي كلارنس موسى أكثر من 3 عقود من عمره في السجن بسبب حلم. القصة المأساوية بدأت عام 1987، عندما اتهمت فتاة تبلغ من العمر 23 عاما جارها الأمريكي باغتصابها..
ما الذي يدفع شخص ما يقوم بمهمة قاسية مثل التشريح أو إعداد المتوفين للحظات الاخيرة لهم فوق الأرض لالتقاط صورا فوتوغرافية أو مصورة؟! ما هي الذكري السعيدة في ذلك؟ وما هي المتعة في نشرها؟
هناك أصوات وأقلام لا ترغب في السلام المجتمعي، يسنون ألسنتهم وأقلامهم لتهييج الرأي العام لأغراض شخصية، وكل منهم يقدم نفسه على أنه المدافع الأول عن البلاد.