تلك هي نهاية قصة الاضطهاد والظلم من الرؤساء للمرؤوسين، تنتهي بالعقاب ولو بعد حين، والنيابة الإدارية ومن قبلها القضاء التأديبي يقفان بالمرصاد لكل إعوجاج أو شطط..